ضعف العظام قد يؤدي إلى كسور في العمود الفقري أو الحوض مع زيادة الوزن خلال أشهر الحمل الأخيرة.
آلام شديدة في الظهر والمفاصل تجعل الحركة صعبة وتزيد من الإجهاد النفسي والجسدي.
في بعض الحالات النادرة، قد تتأثر قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم، ما ينعكس سلبًا على صحة الجنين.
زيارة الطبيب المختص قبل اتخاذ قرار الحمل لمراجعة الحالة وتحديد شدة الهشاشة.
إجراء تحاليل لنسبة الكالسيوم وفيتامين د، ومعرفة ما إذا كانت هناك حاجة لمكملات.
تعديل النظام الغذائي بحيث يحتوي على كميات كافية من منتجات الألبان، الخضروات الورقية، الأسماك، والمكسرات.
بدء برنامج رياضي خفيف يركز على تمارين تقوية العضلات بدون تحميل زائد على العظام.
الحرص على تناول وجبات غنية بالكالسيوم وفيتامين د يوميًا.
تجنب المشروبات التي قد تعيق امتصاص الكالسيوم مثل الكافيين بكميات كبيرة.
غالبًا ما يصف الطبيب مكملات الكالسيوم وفيتامين د للحفاظ على توازن العناصر داخل الجسم.
ضرورة عدم تناول أي مكملات بدون استشارة طبية حتى لا يحدث خلل في نسب المعادن.
إجراء الفحوص الدورية لمراقبة صحة العظام.
مراقبة وزن الجنين والحالة الصحية العامة للأم لضبط أي تغيرات تظهر خلال الحمل.
الامتناع عن حمل أوزان ثقيلة.
الحرص على استخدام كراسي مريحة وتوفير دعم جيد للظهر أثناء الجلوس.
يُفضل الاستمرار في تناول المكملات الغذائية فترة ما بعد الولادة حتى يعود الجسم لطبيعته.
مراجعة الطبيب بعد فترة النفاس لإجراء تقييم جديد لحالة العظام.
البدء في ممارسة تمارين رياضية مناسبة لتقوية العضلات وتحسين كثافة العظام.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt