من أكثر المفاهيم الخاطئة المنتشرة أن الرجيم الناجح هو الذي يعتمد على الامتناع التام عن الأكل، أو تقليل السعرات الحرارية بشكل كبير.
يؤدي إلى انخفاض معدل الحرق لأن الجسم يدخل في "وضع الجوع" ويحاول تخزين الدهون.
يزيد من احتمالات الشراهة أو نوبات الأكل الزائد لاحقًا.
يؤثر سلبًا على الحالة النفسية ويجعل الشخص يشعر بالتعب والإرهاق.
اتباع نظام متوازن يحتوي على جميع العناصر الغذائية، مع تقليل الكميات بشكل معتدل فقط، دون تجويع.
كثير من الناس يركزون على الأكل والتمارين وينسون أهمية شرب الماء، رغم أن الترطيب عنصر حاسم في إنجاح الرجيم.
يقل معدل الحرق ويبطؤ التمثيل الغذائي.
الجسم يحتفظ بالماء الزائد مما يظهر في شكل زيادة في الوزن أو "نفخة".
يزيد الإحساس بالجوع الكاذب، لأن الجسم أحيانًا يخلط بين العطش والجوع.
شرب ما لا يقل عن 2 إلى 3 لترات من الماء يوميًا، وتوزيعها على مدار اليوم.
الوزن على الميزان قد لا يعكس دائمًا التغيرات الفعلية في الجسم، خصوصًا في بداية الرجيم أو عند ممارسة الرياضة.
لا يُظهر الفرق بين الدهون والعضلات، فزيادة الكتلة العضلية قد تُخفي فقدان الدهون.
لا يُظهر التغيرات في المقاسات أو توزيع الدهون في الجسم.
التغيرات اليومية في الوزن بسبب الماء أو الأكل قد تخلق إحباطًا غير مبرر.
قياس محيط البطن والأرداف والخصر بانتظام، ومراقبة شكل الجسم والملابس، وليس فقط الرقم على الميزان.
الرجيم لا يعتمد فقط على الأكل، بل يتأثر بشكل كبير بالنوم الجيد والحالة النفسية.
قلة النوم ترفع هرمون الجوع (جريلين) وتقلل هرمون الشبع (ليبتين).
التوتر يزيد من إفراز الكورتيزول، الذي يُخزن الدهون في منطقة البطن.
الإرهاق يضعف الإرادة ويزيد من الرغبة في الأكل العشوائي.
النوم ما لا يقل عن 7 إلى 8 ساعات يوميًا.
تنظيم جدول النوم والاستيقاظ.
تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو المشي.
الاعتماد على الرجيم فقط دون حركة بدنية يبطئ النتائج ويجعل فقدان الوزن محدودًا أو غير مستمر.
تساعد على حرق الدهون بشكل أسرع.
ترفع معدل الأيض وتُحسن اللياقة العامة.
تحافظ على الكتلة العضلية أثناء فقدان الوزن.
تُحسن المزاج وتقلل التوتر.
البدء بنشاط بدني بسيط مثل المشي 30 دقيقة يوميًا، ثم التدرج في إدخال تمارين القوة أو الكارديو حسب القدرة.
الإفراط في تناول الفواكه بدون حساب السعرات.
الاعتماد على "منتجات الدايت" الجاهزة الغنية بالسكر أو الصوديوم.
عدم قراءة مكونات الطعام عند التسوق.
تناول الطعام أمام التلفاز أو الهاتف دون وعي بالكميات.
التدرج في التغيير وعدم اتباع أنظمة قاسية.
وضع أهداف واقعية وقابلة للتحقيق.
توثيق التقدم بصور أو مفكرة لمراقبة التحسن.
كافئ نفسك بطرق غير الأكل عند تحقيق أي إنجاز.
اطلب الدعم من صديق أو مختص تغذية لمساعدتك في المتابعة.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt