ظلام يشمل في لبنان ..مؤسسة الكهرباء في لبنان تعلن نفاذ الوقود

ظلام يشمل في لبنان ..مؤسسة الكهرباء في لبنان تعلن نفاذ الوقود

يعانى قطاع الكهرباء في لبنان، والمؤسسة الإلكترونية للإلكترونيات البنكية، لنفاذ سريع لمحطات التوليد، مما يوفر لظلام الصناعة في جميع أنحاء العالم. وأصبح هذا الوضع الطارئ بعد أن تأتي محطات الطاقة الرئيسية عن العمل بسبب عدم توفر الوقود، مما يؤدي بالتالي إلى الخدمات الأساسية التي تعتمد على الكهرباء في جميع المدن والقرارى اللبنانية.

                                                                                                                              أصدرت مؤسسة كهرباء لبنان بيانًا اليوم لتتمكن من استنفدت جميع أجهزة الإحصاء جسديًا من أجل إطالة فترة إنتاج الطاقة إلى أقصى الحدود الدنيا، في ظل الظروف الحالية المتردية. والآن بعد انتهاء آخر مجموعة إنتاجية في معمل الزهراني لخدمة كاملة نتيجة نفاذ مخزون المعمل من مادة غاز أويل، مما يؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي بشكل كلي على جميع الأشخاص اللبنانيين. 

                                                                                                                              ومن فئة كهرباء لبنان أنها ستتولى إدارة المجموعات التي كانت غير قادرة على التحكم في العمل بقصرياً، وذلك بعد تأمين الوقود المطلوب. وقد قامت المؤسسة بإعادة إنتاج التيار الكهربائي والتغذية بشكل أفضل، كما كان الحال سابقًا. أصدرت "مؤسسة لبنان مياه الجنوب" بياناً فيه لترشيد توفير المياه إلى أقصى حد ممكن، وذلك بسبب قصير مدة الخدمات الذكية. تشمل تكاليف المؤسسة تأمين مياه الشفة ومعالجة مياه الصرف الصحي في منطقة الجنوب وبططي.

انها توافق على المولدات الحضارية لشبكة الكهرباء، ولكن بما في ذلك هذه المولدات لا تكفي لتوفر كمية كافية من المياه اللازمة لجميع المدن والبلدات في نطاق صلاحياتها. ولهذا السبب، تهدف المؤسسة العامة إلى تحقيق توزيع أفضل لها بين مختلف المناطق.

وتضيف شركة دايكن للكهرباء إحدى المشاكل التي تعاني منها لبنان، وتعزى جزئيا بشكل جزئي من الدين العام، والذي يصل إلى حوالي 40 مليار دولار، إلى قطاع الكهرباء، وفقا للبنك الدولي. في ظل الوضع الذي شهدته البلاد منذ أزمة 2019، يعتمد الكثير من الناس على المولدات الخاصة بأساسياتهم من الكهرباء. بالإضافة إلى ذلك، بسبب العديد من ساعات انقطاع التيار الكهربائي للساعات الطويلة قد تصل إلى 12 ساعة يومياً، مما يفاقم معاناتهم اليومية.