تُعد نوة الفيضة الكبرى من الظواهر الجوية الفريدة التي تشهدها السواحل المصرية، خصوصًا في فصل الشتاء. يُصاحب هذه النوة ارتفاعٌ كبير في الأمواج، وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة، وأمطار غزيرة. تعد هذه الظاهرة مصدر قلق للصيادين وسكان المناطق الساحلية، لكنها أيضًا ظاهرة طبيعية تسهم في تجديد البيئة البحرية. في هذا التقرير، نستعرض سر تسمية نوة الفيضة الكبرى، أسبابها، تأثيرها على البيئة والمجتمع، وكيفية الاستعداد لها.
النوة | التوقيت | شدة الأمطار | ارتفاع الأمواج | التأثير على الأنشطة البحرية |
---|---|---|---|---|
الفيضة الكبرى | يناير | غزيرة | مرتفع جدًا | توقف كامل للصيد والنقل |
نوة المكنسة | نوفمبر | متوسطة | متوسط | توقف جزئي |
نوة القاسم | ديسمبر | غزيرة | عالي | توقف مؤقت |
نوة الصليب | أكتوبر | خفيفة | منخفض | استمرار الأنشطة |
تُعد نوة الفيضة الكبرى واحدة من أبرز الظواهر الجوية التي تشهدها مصر سنويًا، لما لها من تأثيرات كبيرة على المجتمع والبيئة. وعلى الرغم من مخاطرها، فإنها تحمل بعض الفوائد البيئية، مما يجعلها جزءًا من التوازن الطبيعي. يبقى التحدي في الاستعداد الجيد ومتابعة التنبؤات الجوية لتقليل الخسائر. هل سبق لك أن شهدت نوة الفيضة الكبرى؟ شاركنا تجربتك وكيف تأثرت بها.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt