برنامج عالمي معتمد في كثير من الدول، يركز على تنمية مهارات البحث والتحليل واللغة.
يعتمد على التفكير النقدي أكثر من الحفظ والتلقين.
يشمل مواد متنوعة ويمنح الطالب فرصة لاختيار تخصصات تناسب ميوله.
تكلفة الدراسة فيه مرتفعة، حيث يتطلب معلمين مدربين ومواد خاصة.
البعد المادي: ارتفاع مصروفات البكالوريا يمنح المدارس أرباحًا ضخمة.
المكانة الاجتماعية: بعض الأسر تعتبر أن البكالوريا تمنح أبناءها مكانة مميزة عند التقديم للجامعات.
المنافسة بين المدارس الدولية: كل مدرسة تسعى لزيادة عدد المسارات التعليمية التي تقدمها.
الطلب الخارجي: الجامعات الأجنبية غالبًا تفضل خريجي البكالوريا الدولية.
أكدت الوزارة أن النظام التعليمي الرسمي يشمل: المناهج الوطنية، التعليم الفني، التعليم الخاص، وبعض الأنظمة الدولية المعتمدة.
أي مدرسة تُجبر أولياء الأمور على نظام معين تُعد مخالفة.
الوزارة تدرس حاليًا إعداد قائمة جزاءات تصل إلى إلغاء تراخيص المدارس المخالفة.
فريق مؤيد: يرى أن البكالوريا تؤهل أبناءهم لدخول الجامعات العالمية بسهولة.
فريق رافض: يعتبر أن الأمر عبء مالي كبير ولا يناسب قدرات أبنائهم.
فريق محايد: يطالب بأن يكون القرار اختياريًا وليس إجباريًا.
تكلفة مالية باهظة: قد تصل مصروفات العام الواحد لعشرات الآلاف من الجنيهات.
ضغط نفسي على الطلاب: الانتقال القسري لنظام جديد قد يربكهم أكاديميًا.
عدم تكافؤ الفرص: أبناء الأسر محدودة الدخل يُحرمون من هذه الميزة.
غياب المرونة: إجبار الأسرة على مسار واحد يقيّد اختياراتها المستقبلية.
خبير تعليمي: "البكالوريا نظام جيد لكن لا يجب أن يُفرض على جميع الطلاب."
خبير اقتصادي: "ارتفاع تكلفة التعليم الخاص أصبح يمثل تهديدًا لميزانيات الأسر."
أستاذ علم نفس: "إجبار الطلاب على نظام غير مناسب لهم قد يؤدي لفقدان الحافز الدراسي."
ينص القانون المصري على أن وزارة التربية والتعليم هي الجهة الوحيدة المخوّلة بإقرار المناهج.
أي مدرسة تجبر أولياء الأمور على دفع رسوم إضافية دون اعتماد رسمي تُعرض نفسها للمساءلة.
من المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة حملات تفتيش على المدارس الخاصة والدولية للتأكد من التزامها.
ويبقى السؤال: هل ستنجح الوزارة في إعادة التوازن وضمان أن يكون التعليم قرارًا حرًا للأسر، أم أن المدارس ستظل تفرض شروطها بحجة مواكبة النظم العالمية؟
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt