تعزيز المناعة: يساعد في محاربة العدوى وتقوية الجهاز المناعي.
شفاء الجروح: يساهم في تجديد الأنسجة والتئام الجروح.
تحفيز الإنزيمات: يدخل في تركيب العديد من الإنزيمات الحيوية.
نمو الخلايا: يلعب دورًا في انقسام الخلايا وتكوين البروتينات.
دعم حاسة التذوق والشم: نقصه يؤثر مباشرة على القدرة على التذوق.
يعتبر فقدان حاسة التذوق والشم من الأعراض الأكثر شيوعًا لنقص الزنك.
يشعر الشخص بضعف في القدرة على التمييز بين النكهات أو فقدان تام للتذوق.
يحدث ذلك بسبب تأثير الزنك على الخلايا العصبية الحسية في الأنف والفم.
إذا لاحظت تغيرًا في تذوق الأطعمة أو الروائح، فقد يكون ذلك مؤشرًا على نقص الزنك.
يؤدي نقص الزنك إلى انخفاض قدرة الجهاز المناعي على محاربة العدوى.
الأشخاص الذين يعانون من نقص الزنك يكونون أكثر عرضة للإصابة بـ:
نزلات البرد المتكررة
التهابات الجهاز التنفسي
التهابات الجلد
السبب في ذلك هو دور الزنك في تنشيط الخلايا المناعية، مثل الخلايا البيضاء.
يعتبر الشعر والبشرة من أكثر أجزاء الجسم تأثرًا بنقص الزنك.
يؤدي النقص إلى:
تساقط الشعر بشكل ملحوظ
جفاف الجلد وتقشره
ظهور حب الشباب
يلعب الزنك دورًا مهمًا في إنتاج الزيوت الطبيعية في فروة الرأس، مما يحافظ على صحة الشعر.
في حالة نقص الزنك، يجد الجسم صعوبة في إصلاح الأنسجة المتضررة.
تلاحظ بطءًا في شفاء الجروح الصغيرة مثل الجروح والخدوش.
يمكن أن يكون ذلك بسبب ضعف إنتاج الكولاجين وانخفاض نشاط الخلايا المسؤولة عن التئام الجروح.
يمكن أن يسبب نقص الزنك اضطرابات نفسية مثل:
القلق
الاكتئاب
التوتر المستمر
يرجع ذلك إلى دور الزنك في تنظيم وظائف المخ والحفاظ على التوازن الكيميائي في الدماغ.
النباتيون: حيث أن المصادر الرئيسية للزنك حيوانية.
النساء الحوامل والمرضعات: بسبب زيادة احتياجات الجسم.
الأطفال والمراهقون: نتيجة النمو السريع.
كبار السن: حيث يقل امتصاص الزنك مع تقدم العمر.
مرضى الجهاز الهضمي: مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي.
يمكن تشخيص نقص الزنك من خلال فحص الدم لتحديد مستوى الزنك في الجسم.
يُنصح بمراجعة الطبيب إذا كانت الأعراض مستمرة أو تزداد سوءًا.
اللحوم الحمراء: مثل اللحم البقري والضأن.
المأكولات البحرية: مثل المحار والسردين.
البقوليات: مثل الفاصوليا والعدس.
البذور والمكسرات: مثل بذور اليقطين والكاجو.
منتجات الألبان: مثل الحليب والجبن.
يمكن تناول مكملات الزنك بعد استشارة الطبيب، حيث تختلف الجرعات حسب الحالة الصحية والعمر.
الفئة العمرية | الجرعة اليومية الموصى بها |
---|---|
الأطفال (1-3 سنوات) | 3 ملغ |
الأطفال (4-8 سنوات) | 5 ملغ |
المراهقون (9-13 سنة) | 8 ملغ |
الرجال البالغون | 11 ملغ |
النساء البالغات | 8 ملغ |
النساء الحوامل | 11-12 ملغ |
النساء المرضعات | 12 ملغ |
فقر الدم
ضعف المناعة بشكل مزمن
مشاكل في الجهاز العصبي
التهابات متكررة في الجلد
تأخر في النمو عند الأطفال
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt