أوضح المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام أن الإعلان يخالف معايير الذوق العام ويحتوي على مضامين مسيئة قد تسيء لقطاع كبير من المجتمع.
تضمنت الشكاوى انتقادات حادة بسبب استخدام ألفاظ وإيحاءات غير لائقة.
أشار البعض إلى أن الرسالة الدعائية غير ملائمة لطبيعة المنتج والأسرة المصرية.
لم يكتف المجلس بقرار المنع، بل أمهل الشركة فرصة لتعديل محتوى الإعلان بحيث يتماشى مع المعايير الأخلاقية والإعلامية.
يجب على الشركة إزالة المشاهد المسيئة واستبدالها بأخرى تتناسب مع طبيعة المنتج والجمهور المستهدف.
يتعين على الشركة إعادة تقديم الإعلان للمراجعة قبل السماح بعرضه مجددًا.
أصدرت شركة "العبد" بيانًا رسميًا تعتذر فيه عن الإعلان المثير للجدل، مؤكدة أن الهدف كان تقديم محتوى فكاهي وليس الإساءة.
أكدت الشركة أنها ستلتزم بتوجيهات المجلس وتعمل على تعديل الإعلان وفق المعايير المطلوبة.
شددت على احترامها لجميع الفئات المجتمعية وحرصها على تقديم منتجات عالية الجودة.
قامت الشركة بسحب الإعلان من جميع المنصات الإلكترونية والقنوات الفضائية.
أصدرت تعليمات عاجلة لوكالات الإعلان بوقف عرضه فورًا.
عبّر العديد من المتابعين عن استيائهم من محتوى الإعلان الذي اعتبروه غير لائق وغير محترم.
انتشرت التعليقات الغاضبة على وسائل التواصل الاجتماعي تطالب بمقاطعة منتجات الشركة.
في المقابل، رأى بعض المؤيدين أن الإعلان كان يهدف فقط إلى إثارة الضحك والفكاهة، وأن ردود الفعل كانت مبالغًا فيها.
أكد المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام أن القرار جاء بناءً على معايير مهنية وأخلاقية تضمن حماية المجتمع والأسرة المصرية من أي محتوى غير لائق.
شدد على أن الإعلان يتعارض مع مبادئ الاحترام والمهنية التي يلتزم بها الإعلام المصري.
أكد المجلس على استعداده لدعم الشركات في تطوير إعلاناتها بما يضمن تحقيق التوازن بين الفكاهة والاحترافية.
ينص القانون على ضرورة احترام القيم المجتمعية والأخلاق العامة في جميع المواد الإعلامية والإعلانية.
يحظر القانون نشر أو بث أي محتوى يخالف الذوق العام أو يحتوي على إيحاءات مسيئة.
يفرض عقوبات على الجهات التي لا تلتزم بمعايير النشر، بما في ذلك غرامات مالية أو سحب الترخيص.
تؤكد المدونة على التزام الشركات بتقديم محتوى يتوافق مع المبادئ العامة والهوية الثقافية للمجتمع.
تفرض على وسائل الإعلام الالتزام بمعايير الجودة والاحترافية.
تضمن المدونة عدم استخدام الأطفال أو الإيحاءات المسيئة في الإعلانات.
كان الإعلان يهدف إلى الترويج لمنتجات الحلويات بأسلوب كوميدي ساخر.
استخدم الإعلان أسلوب المزاح المبالغ فيه الذي أثار حفيظة البعض.
تضمن إيحاءات غير مناسبة للجمهور العائلي، مما جعله عرضة للانتقاد.
الإيحاءات اللفظية والجسدية كانت واضحة ولم تتماشى مع قيم المجتمع.
كان الإعلان يبدو وكأنه يتجاوز حدود المقبول في الترويج لمنتج غذائي.
التلاعب باللغة بطريقة تحمل دلالات غير مباشرة أثار استياء واسع.
يتعين على الشركات استشارة خبراء في التسويق والإعلام قبل إطلاق أي حملة.
يجب التأكد من أن الفكرة الدعائية تتماشى مع الثقافة والقيم المجتمعية.
يجب الالتزام بمعايير الأخلاق العامة وتجنب الإيحاءات المسيئة.
يمكن اعتماد أساليب كوميدية محايدة دون المساس بالقيم.
يتوجب على الشركات مراجعة ردود أفعال الجمهور على إعلانات سابقة لتجنب تكرار الأخطاء.
يمكن إجراء استطلاعات رأي مسبقة للتأكد من قبول الفكرة.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt