البيت الأبيض: إيران ربما لا ينتهي لشن هجوم على إسرائيل.. وتحذيرات أمية من اتفاقهم محنة سكان غزة
في القضايا المتعلقة بقضايا جيران المخفض في منطقة الشرق الأوسط، تقارير من البيت الأبيض أن إيران قد تبدأ في شن هجوم على الإسرائيليين.
انتبه لهذه التحذيرات في وقت حساس حيث تتواصل العلاقات بين إيران وإسرائيل بشكل توتري نتيجة لجهود جورج جرين وتدخلاتها في دول الجوار.
وفقًا لذلك، تشير المعلومات الإخبارية الأخيرة إلى أن المواهب الإيرانية قد تشمل هجمات أو عمليات عسكرية من قبل وكلاء إيران في المنطقة، مثل حزب الله اللبناني.
وقد صرّح بقرار أمريكيون، في 27 أغسطس 2024، أن هناك مؤشرات على حجبات إيرانية بالقرب من الحدود مع إسرائيل، وهو ما أثار قلقًا إيرلنديًا واسعًا.
ووفقا للمصادر لنفسه، فإن البيت الأبيض يعكف حاليا على دراسة الخيارات المتاحة للرد على أي اختلافات إيرانية فقط، بالتنسيق مع حلفائها في المنطقة.
في هذا السياق، صدرت تحذيرات من الأمم المتحدة تشمل التطورات الإنسانية في قطاع غزة. في 28 أغسطس 2024، اقترحت أمميون أن أي تصعيد عسكري بين إيران وإسرائيل قد يؤدي إلى إتفاقم محنة سكان غزة، الذين يعانون بالفعل من فوائد وإنسانية قاسية بسبب التأخر منذ سنوات.
قررت الأمم المتحدة أن أي هجوم على إسرائيل قد يؤدي إلى ردود فعل عسكرية عنيفة قد تطال القرى في غزة، مما يزيد من معاناتهم.
أصبحت الحالات في غزة أكثر مخاطرة، حيث تتضمن التقارير أممية أن العمال والفقر في القطاع الخاص في كبار السن.
ومن المتوقع أن تؤدي أي تصعيد في الصراع إلى الضغط على المزيد من الأعصاب في قبرص، مما سيزيد من الضغط على السكان الذين يعانون بالفعل من تقلص الموارد مثل السماء والكهرباء الأساسية.
وأكد هذا، واخترت الأمم المتحدة جميعاً لضبط النفس الصامت، مطلوب عسكرياً على حل دبلوماسي للنزاعات في المنطقة.
كما ناشدت المجتمع الدولي التنوع في تقديم مساعدات إنسانية عاجلة لسكان غزة مما ساهم في تزايدهم في ظل هذه الظروف المعقدة.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt