تعد حادثة مقتل مريم في التجمع الخامس مثالًا مأساويًا على خطورة العنف الأسري وعواقبه الوخيمة. مع تصاعد حالات مشابهة في المجتمع، يبقى تعزيز الوعي وتفعيل القوانين أولوية قصوى لحماية الأسر وضمان تحقيق العدالة. تبقى قصة مريم تذكرة مؤلمة بضرورة اتخاذ خطوات جدية لحماية المرأة وتعزيز ثقافة الحوار والاحترام داخل الأسرة.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © | MedMarkt