توتنهام 2-1 برايتون: صعد جاريث بيل من على مقاعد البدلاء ليسجل هدفه الأول في توتنهام منذ سبع سنوات ومنح رجال جوزيه مورينيو انتصارهم – حتى عندما لم يكونوا في أفضل حالاتهم
لقد انتظروا سبع سنوات طويلة حتى ينتج جاريث بيل فائزًا دراميًا آخر متأخرًا.
كان ينبغي أن تكون عودة البطل إلى الوطن لإرسال وايت هارت لين الجديد إلى النشوة حيث أنتج أحد اللاعبين العظماء في العقد الماضي لحظة سحرية أخرى.
بدلاً من ذلك ، تم تركه لصندوق تنفيذي واحد في الملعب – من المفترض أنه يحتوي على جميع مديري توتنهام الذين وقعوا على الشيكات – للاحتفال وإحداث أعلى ضوضاء سمعتها أي أرض فارغة منذ إعادة تشغيل المشروع.
سجل سوبر بيل برأسية لا تقدر بثمن ليمنح توتنهام فوزه الأول على أرضه في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم ويرفعه للمركز الثاني في الجدول.
يا له من موسم مجنون عندما حقق الفريق الذي يحتل المركز الثاني فوزه الأول على أرضه في نوفمبر.
سيطر حكم الفيديو المساعد على المباراة ، وسجل هاري كين مرة أخرى ، ولحسن الحظ ، لم يكن هدف
بيل بحاجة إلى التحقق من الفيديو.
فاز بيل ، الذي غادر توتنهام إلى ريال مدريد في 2013 محطمًا رقمًا قياسيًا قدره 85 مليون جنيه
إسترليني ، بلقبين في الليجاس وأربعة ألقاب في دوري أبطال أوروبا وهو أنجح تصدير بريطاني
على الإطلاق.
ومع ذلك ، عاد بيل إلى توتنهام يفتقر إلى لياقة المباريات ، ويظهر بظلاله الباهتة على شخصه السابق ، ومع ذلك
فإن هذا الهدف سيمنح جماهير توتنهام – أولئك الذين دفعوا 14.95 جنيهًا إسترلينيًا رسوم المشاهدة – لمحة عن
السحر القديم.
واحتمال أن يكون بيل لائقًا تمامًا إلى جانب كين – الذي سجل الآن ستة أهداف في الدوري الإنجليزي الممتاز ،
وحصل على ثمانية تمريرات حاسمة هذا الموسم ولديه 199 في المجموع مع توتنهام – وسيغادر هيونج مين
سون جوزيه مورينيو وهو يعتقد أن المركز الثاني ليس صدفة وهم يمكن أن ترتفع.
لكن كان علينا التغلب على لعبة مجنونة حيث سيتحدث كل الحديث عن تقنية حكم الفيديو المساعد والمتعة بخروجها من اللعبة. شعرت أن كل قرار يذهب إلى حكم فيديو مقره في ستوكلي بارك الأسطوري الآن. لقد أصبحت مزحة.
جاء أول واحد بعد 12 دقيقة فقط. حاول برايتون إخراج الكرة من منطقة الجزاء ، وكان كين ذكيًا في الطريقة التي استخدم بها جسده لارتكاب خطأ من آدم لالانا الذي كان يقفز من أجل الكرة.
لم يكن هناك شك في أنها كانت خطأ لكن الحكم جراهام سكوت أعطى ركلة حرة عندما بدا الأمر بالخارج لكنه ذهب إلى حكم الفيديو المساعد وحكم الفيديو جون موس أن ساق كين كانت على خط منطقة الجزاء وبالتالي كانت ركلة جزاء.
